لا توجد منتجات في سلة المشتريات.
60 كبسولة عيار 775mg
السعر: 101 $ USD
KGAB 97 +
منتج من اصل نباتي من الجيل الثالث للادوية يساعد في العلاج والوقاية من العديد من أشكال العدوى البكتيرية و الفيروسية بدون مخلفات مستقبلية و يقضي على مضاعفات ما بعد التشافي من تلك الإصابات. فقد ثبت أن المتعافين من الفيروسات المستجدة بنسبة 87 ./. يعانون من التعب، ضيق التنفس ، الصداع و الم الصدر و المفاصل ، السعال ، فقدان حاستي الذوق و الشم ، طفح جلدي و حمى كما أن الإصابة يمكن أن تكون بالسمع و هو ما يعرف ب ” ضباب الدماغ” و بالقلب او الرئتين.
الاستخدامات :
– حالات العدوى الفيروسية المستجدة و الموسمية .
– انتانات الطرق التنفسية العلوية الفيروسية و الجرثومية .
– الوقاية من الانتانات فيروسية الجديدة و الإصابات البكتيرية الموسمية.
العدوى المستجدة
تعرض الإنسان للعديد من الإصابات الفيروسية و البكتيرية منذ القدم إلا أن القرن 21 تميز بظهور وباء كوفيد 19 الذي حير علماء العالم و اثر على صيرورة الحياة بصفة عامة و تسبب في انهيارات عديدة.
إصابة فيروسية معندة غطت جميع أرجاء العالم و شكلت اخطر نوع من الأوبئة مع أثار صحية ، اقتصادية و اجتماعية .
طرأت طفرات على فيروس كورونا المستجد بالمقارنة مع عائلة الفيروسات التاجية سارس SARS جعلته أكثر شراسة و خطورة ، فكلا الفيروسات يرتبط بالمستقبل على خلية الإنسان، مستقبل الأنزيم المحول للانجيوتنسين 2 ، إلا أن فيروس كورونا ذو قدرة على الارتباط بشكل أكثر إحكاما ، جزء يعرف ب RBD أكثر انجذابا و ملائمة للمستقبلات. التركيب البنيوي لفيروس كورونا هو غشاء بروتيني قطره 50-200 نانومتريغلف بداخله الحمض النووي RNA مع أربعة أنواع من البروتينات S المعروف ببروتين الحسكة بشكل نتوءات شوكية موجودة على سطح الفيروس، مما يمنحه الشكل التاجي. يرتبط بروتين S بالمستقبلات الموجودة على غشاء الخلية المضيفة (خلايا الرئة مثلا) مثل ارتباط المفاتيح بالقفل، فيدخل الفيروس الخلية. فيروس ناتج عن تطور فيروس RATG13 الخفاشي، إذ يوجد أكثر من عائل حيواني انتقل الفيروس فيما بينها و اكتسب عددا كافيا من الطفرات تمكنه من إصابة البشر.
تلعب الأجسام المضادة دورا أساسيا في أجهزة المناعة و تمنع الفيروسات من الدخول إلى خلايا الجسم. أظهرت الدراسات انه انخفضت نسبة هذه الأجسام المضادة خلال 3 أشهر، فالمناعة تتلاشى والإصابة بالفيروس يمكن أن تكون عدة مرات . في المراحل الأولى من الإصابة يمكن أن يصيب الفيروس الرئتين و الممرات الهوائية.
تطلق خلايا الجسم مودا كيميائية ( الانترفيرون) عندما يغزو الفيروس عضوا معينا و هي إشارة تحذير لبقية الجسم و جهاز المناعة. فيروس كورونا يوقف هذا التحذير الكيميائي.
تبدأ كمية الفيروس في الجسم في الوصول إلى الذروة في اليوم السابق لبدئ المرض، يستغرق الأمر من 3 إلى 7 أيام قبل أن يتطور كوفيد إلى النقطة التي يحتاج فيها الناس العلاج.
يسد الفيروس خلايا الرئة فتندمج معا في خلايا ضخمة و معطلة . يحدث تجلط الدم بنسبة 200 إلى 400 بالمائة عن المعتاد. تكون تأثيرات على الجسم بسبب المدخل المسامي الذي يتحول فيه الفيروس لإصابة الخلايا و هو مستقبل إيه س أي 2 الذي يوجد في جميع أنحاء الجسم بما في ذلك الأوعية الدموية، الكبد، الكليتين والرئتين. يسبب التهابات سريعة مما يجعل جهاز المناعة يعمل بشكل مفرط مع عواقب وخيمة على الجسم.
نذكر من الأعراض التي يعاني منها المصاب ، ضيق التنفس ، سعال مستمر، ألام بالمفاصل و العضلات ،مشاكل بالسمع ، صداع ، فقدان حاستي الشم والتذوق، أضرار بالقلب أو الرئتين آو الكليتين و الأمعاء، مشاكل نفسية ( الاكتئاب ، القلق و صعوبات بالتفكير)
ينتشر الفيروس في الجهاز التنفسي حيث يؤثر على الخلايا الكاسية المنتجة للمخاط و هي ضرورية للحفاظ على الجهاز التنفسي و الرئتين. يتفاعل الجسم مع هذه المواد و الفيروسات بكتل من الخلايا المناعية التي من المفترض أن تقتل الفيروس، رد الفعل المناعي يكافح العدوى وفي أفضل الحالات تتم عملية الاحتواء. بعض المصابين لا يشعرون بشيء في البداية رغم أن الفيروس يدب في أجسامهم و تبقى قوة جهاز المناعة هي الدرع الحامي للإنسان، قد تنتهي الإصابة بالموت أو الشفاء.
أهم طرق انتقال العدوى هي قطرات المخاط أو اللعاب و حتى دموع العين المتناثرة من المصاب فهي ناقلة أساسية للفيروس ، الآلاف منها تتناثر في الهواء و أي منطقة يمر بها المصاب تنتقل إلى الشخص في حال ملامسة أي سطح عليه الآثار السابقة.
تمتص خلايا الجسم الفيروسات التي تستفيد من آليات عمل الخلايا لإيصال موادها الضارة داخل الخلايا، يبدأ الفيروس في محاذاة آلية الخلية لإنتاج فيروسات جديدة ثم تبدأ الخلية بإنتاج مئات النسخ من الفيروس و تموت الخلية بسبب الضغط عليها، فتتحرر الفيروسات و تبحث عن خلايا جديدة لتخترقها في غفلة من جهاز المناعة.
عند بداية المرض تنطلق الفيروسات الغازية في بحثها عن خلايا جديدة مما يؤدي إلى تنبه جهاز المناعة للخطر الداهم ، يبدأ الدفاع مما يؤدي إلى ارتفاع الحرارة و السعال في محاولة من الجهاز التنفسي لطرد الفيروسات خارج الجسم.
تدب الفيروسات عبر الجسد فإذا نشط جهاز المناعة بما يكفي لكبح المرض فسيحدث انتشار الفيروس و يبقى الجسم في هذه المرحلة ثم يمر بمرحلة النقاهة، لكن هناك احتمال انتقال الإصابة إلى مرحلة الإصابة الشديدة و قد يداهم الموت المريض بعد 18 يوما من الإصابة.
فيروس متغير مع الزمن حسب الأشخاص و البيئة، يكتسب أشكالا مختلفة، لان الفيروسات تسعى للنجاة و التكاثر شانها شان جميع الكائنات الحية، لذا فإنها تتحول و تتطور لتزيد من قوة فتكها و قدرتها على الانتقال و النجاة . يتغير الفيروس نتيجة اختلاف المضيف و المناعة المقاومة من إنسان لآخر مما ينقص من نجاعة لقاح المستقبل .
رصد العلماء أجساما مضادة لفيروس كورونا لدى أشخاص لم يسبق لهم أن أصيبوا بالعدوى لان لديهم مناعة تفاعلية متصالبة نتيجة استجابة الجهاز المناعي عند رصد عدوى تصيب الجسم، إذ أن هناك 4 فيروسات موسمية شائعة من عائلة كورونا لا تؤدي إلى الإصابة الخطيرة و تكون أعراض الأنفلونزا خفيفة . يتم التصاق فيروس بالخلايا المضيفة عن طريق بروتين SPIKE الذي تتعرف عليه الأجسام المضادة فتحصل المناعة التفاعلية المتصلبة مما يجعل الإصابة متنوعة حسب الأشخاص و البيئة.
صرحت المنظمة العالمية للصحة بعدم وجود دواء أو لقاح للتصدي لكوفيد 19.لا زالت الدراسات مستمرة بهدف تصنيع لقاح ناجح يقضي على الفيروس بجميع أشكاله المتغيرة إذ ظهرت 11 سلالة فيروسية مع وجود 33 طفرة بالجينوم ARN تنوعت أشكال اللقاحات لتحفيز الجهاز المناعي وكسر تسلسل العدوى بين الأشخاص دون الوصل إلى نتيجة مرضية بدون أثار جانبية.
KGAB 97 + :
– يعمل على تحسين الاستجابة المناعية في جسم الإنسان للانتانات الفيروسية و الجرثومية :
* يثبط التكاثر الفيروسي بمراحل دورته (فيروس – الخلية المضيفة).
* يمنع الرابط الانزيمي.
– يحفز الاستجابة المناعية اثر الإصابة الفيروسية.
يحفز على إنتاج السيتوكينات بارتباط مركب البولي ببتيد فيسكوطوكسين على مستقبلاته بالخلايا البالعة الكبيرة و انتاج عامل نخر الورم .TNF ومركبات الاو كسيجين الوليد، فيتحسن عدد الخلايا التائية و تمايزها
– يحفز و ينشط الخلايا القاتلة NK.
– يحفز الخلايا البائية على التكاثر السليم بتحفيز انتاج الغلوبيليين المناعي(IGM).
– يمنع التصاق أو دخول الفيروس إلى الخلية المضيفة و يحفز مناعة الجسم على استهداف تصنيع الغليكوبروتين الخاص بالفيروس، فيتوقف تصنيع الأجسام المصابة بالعدوى .
– يحفز الآلية الانتحارية الذاتية في الخلايا الهرمة و المعتلة.
– يزيد من قلوية البلازما الدموية و يرفع حرارة الوسط الداخلي بشكل بسيط و آمن، فيتحجم دور الفيروسات في الجسم و يقل تكاثرها و انتشارها.
يعمل بشكل انتقائي حسب الإصابة :
– يثبط الالتصاق الفيروسي أو الدخول إلى الخلية المضيفة فيمنع التضاعف (إجراء وقائي ضد العدوى).
– يثبط التعرية الفيروسية.
– يثبط التضاعف الجينومي الفيروسي .
يتصدى للإصابات الفيروسية :
يحفز إنتاج الانترفرون IFNضد الإصابة أو العدوى بتحفيزالبالعات الكبيرة و الفيبروبلاست و الخلايا التائبة و الخلايا القاتلة على انتاج الانتروفين II لمنع تكاثر الفيروس داخل الخلية و حماية الخلايا من العدوى.
– يحفز الحصانة الخلطية لإنتاج الأجسام المضادة لمنع الفيروسات من اختراق الخلية.
– يحفز المناعة الخلوية لإنتاج اللمفاويات المحطمة للخلايا المصابة.
– يثبط الأنزيم ألبروتيني (فيرين Furine) الذي يمكن الفيروس من الالتصاق بالخلايا السليمة.
– يستهدف بروتين سطح خلية الفيروس (Spike ) و الذي يمكن الفيروس من اختراق الخلية المضيفة فلا يتمكن الفيروس من التكاثر ويصبح القضاء عليه أسهل.
– يثبط المستقبلات البروتينية1) Neuropiline ( بسطح الخلايا خاصة خلايا الجهاز التنفسي لمنع الفيروس من اختراقها.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.