المكونات النباتية:

الذنب الأبيض
ازهار الاخيليا الالفية
الجزء الهوائي للافسنتين
بذر اليانسون
أوراق النعناع الفلفلي
الجزء الهوائي للفراسيون

CA-B11

منتج ذو فعالية عالية من أصل نباتي من الجيل الثالث للأدوية بدون آثار جانبية لعلاج خلل الدورة الدموية و مكونات الدم.

يعتبر السرطان مجموعة من الأمراض ذات النمو الغير المنضبط و الخلايا الشاذة التي ليست لها  وظيفة فيسولوجية في جسم الإنسان. هذه الخلايا العدائية تتميز بانقسام خلوي غير محدود و بالقدرة على غزو الأنسجة المجاورة و تدميرها أو الانتقال إلى أنسجة بعيدة وبالتالي تكون ورما خبيثا عكس الورم الحميد الذي يتميز بنمو محدود و لا يملك القدرة على الغزو . لكن يمكنه في بعض الأحيان أن يتطور إلى سرطان خبيث كما هو الحال بالنسبة للورم الغدي بالقولون  الذي يتحول إلى سرطان قولون .

في غالب الأحيان تتحول الخلايا السليمة إلى سرطانية بسبب حدوث تغيرات في المادة الجينية الموروثة. قد يكون السبب عوامل مسرطنة ( التدخين –  الأشعة  – أو مواد كيميائية ) او أمراض معدية  (الإصابة بالفيروسات)   او  حدوث خطئ او طفرة في نسخة الحمض النووي” دانا ” عند انقسام الخلية.

التغيرات تصيب نوعين من الجينات :

-جينات ورمية  فاعلة / في حالة السرطان تكتسب الخلية الإفراط في النمو و الانقسام بكثرة و الحماية ضد الاستماتة (الموت الخلوي المبرمج).

-مورثات كابحة الورم / جينات يتم توقيفها في حالة الخلية السرطانية لأنها تعارض تكوين الورم عن طريق تصحيح أي خطأ في نسخ الحمض النووي و تراقب الانقسام الخلوي و تعمل على التحام الخلايا و عدم تنقلها و تساعد الجهاز المناعي على حماية النسيج.

من أنواع حالات السرطان نذكر:

-سرطان الخلايا الظهارية / الثدي-  البروستات – الرئة –  البانكرياس –  القولون

-سرطان النسيج الضام  / العظام –  الغضاريف  –  الدهون  – الخلايا العصبية

-سرطان الغدد اللمفاوية و سرطان الدم

-سرطان الخصية او المبيض المستمد من  خلايا محفزة  ( الورم المنوي  و اورام الرحم)

-سرطان الأطفال ورم ارومي الناتج من خلايا غير ناضجة او من انسجة جينية.

الاستخدامات :

– سرطان الدم (اللوكيميا)- لمفومة – ليمفومة بيركيت ( سرطان العقد اللمفاوية عند الأطفال ).

– فقر الدم المزمن – فقر الدم الضخم ( مختلف الأنواع الاروميات نتيجة اضطراب بإنتاج الحمض النووي او الريبي ) -فقر الدم اللاتنسجي ( خلل بتكوين مركبات الدم).

– تعفن او تلوث الدم ( دخول جراثيم الى مجرى الدم).

– اورام لمفاوية ( اثر إصابة الخلايا اللمفاوية المسوولة عن انتاج الاجسام المضادة لحماية الجسم).

– فرط ثلاثي عليسيريد ( الذي تنتج عنها تراكمات ذهنية تحت الجلد و اورام صفراء – فرفرية ( نزيف تحت الجلد اذ تتكون مضادات للصفائح الدموية) – داء كريسماس ( تخثر الدم اذ يصبح المصاب عرضة للنزيف) – ختارة الاوردة العميقة ( يتعرقل تصريف الدم في جوف الوريد مما يتسبب في جلطة دموية خاصة بالاطراف).

-خلل بالدم ( فرط الكالسيوم …..).

– ورم نقوي متعدد ( خلل بانقسام خلايا البلازما).

– الوذمة الوعائية ( نوبات عقب تسرب مفرط للسائل خارج الاوعية الدموية).

– الأورام التشنجية ( تصلب الاوعية الدموية اثر انخفاض تزويدها بالدم).

– متلازمة انحلال اليوريمية ( انحلال الدم و قلة الصفيحات بسبب جرثومة تلوث الأمعاء.

– فرط اللزوجة.

– الالتهاب الرئوي اليوزيني ( ارتشاح خلايا الدم الأبيض اليوزينيات الى النسيج الرئوي ).

– تخثر الدم  (انسداد الاوعية الشريانية و الوريدية).

– الناعور ( نقص بأحد عوامل تخثر الدم).

– كثرة الصفيحات التفاعلية ( الثانويةاو الأولية).

– التلاسيميا ( اختلال إنتاج هيموكلوبين).

– كثرة الكريات الحمر (الكاذبة حين يقل حجم البلاسما نتيجة نقص امداد الانسجة بالاكسجين او الثانوية).

– مرض التكاثر النقوي الحاد ( تطور مرضي لخلايا الدم بالنخاع العظمي).

– الورم الحبيبي.

– ورم وعائي ( تشابك أوعية دموية دقيقة).

– داء ترسب الاصبغة الدموية ( اضطراب في  استقلاب موارد الحديد  فيرتفع  تركيز الحديد بأنسجة مختلفة من الجسم).

– التليف النقوي ( تكاثر نقوي مزمن نتيجة خلل بخلية الأصل المكونة للدم).

Cab 11

– يقوي و يعزز الجهاز المناعي في التخلص من الخلايا السرطانية بالمحيط الدوراني.

– يدمر الخلايا السرطانية ذات الحمض النووي ( دانا ) غير قابل للإصلاح بتحريض موتها المبرمج .

– يفعل مولد مضاد اكسومس الخلايا السرطانية لتحفيز جهاز المناعة.

– يكبح الإشارات المرسلة من الأورام الى جهاز المناعة و التي تعمل على تثبيطه.

– يسرع و ينشط  مولد الخلايا الفاتكة الطبيعية ذات الاستجابة المناعية التكيفية ( حسب المرض).

– يثبط الاصطناع الخلوي غير المنتظم.

– يفعل اصلاح و ترميم بروتينات الحمض النووي (ADN) عند وجود الأذية.

– يسهل إيقاف نمو الخلايا بمرحلة مبكرة من الانقسام لكي يمنح الوقت ليتم اصلاح  (ADN) في حالة تم الاصلاح يعود  الجين ب53 الى توازنه الأول أما إذا لم يتم الإصلاح فان ب 53   يحفز الجين “باكس” المسؤول عن خرم غشاء الميتوكاندري ليخرج سيتوكروم الذي يؤدي الي موت الخلية.

– ينظم الانقسامات الخلوية بنقي العظام لتتوازن مكونات الدم.

– يعزز وظائف الدم و يحسنها.

– ينظم مرونة الألياف التي تكون الطبقة الخارجية للشرايين .

– يوازن بروتينات الدم للحفاظ على المستوى الطبيعي للتخثر.

– يعطي الشعور بالهدوء بعيدا عن التوتر الذي يحفز نخاع العظم على إنتاج فائض من خلايا الدم البيضاء و الذي يمكن ان يؤدي عند مرضى الضغط إلى انسداد الأوعية الدموية.

– يقوي البالعات الكبيرة حسب الحاجة للقضاء على الدخيل المسبب للالتهابات و العدوى.

– ينظم عملية انتاج الصفائح الدموية بنخاع العظم.

– يصلح خلل امتصاص الفيتامينات بالأمعاء  للتخلص من فقر الدم.