لا توجد منتجات في سلة المشتريات.
وزن العبوة: 50g
السعر: 58 $ USD
المكونات النباتية:
الخلطة 61
خلطة طبيعية من أصل نباتي ذات فعالية عالية بدون أثار جانبية
ملاحظة:
مدة العلاج ثلاثة أشهر مع إجراء تحليل شهري ويستمر لما بعد الشفاء لمدة شهر واحد مع المحافظة على الجرعات الكيماوية.
الاستخدامات:
– لتحسين مناعة الجسم.
– مساعدة للأمراض الجلدية المناعية (داء بهجت ـ انحلال الجلد الفقاعي ـ تصلب الجلد ـ الصدف ـ البهاق ـ الأكزيما…).
المشاركات المفيدة:
– لحالات التعب والوهن الخلطة رقم (8).
– للمشاكل الجلدية (الحزاز، الصداف، السماك، البهاق) الكريم رقم (207).
– للمشاكل الجلدية (الحزاز، الصداف، السماك، البهاق) الصابونة رقم (307).
– لحالات الأكزيما المزمنة الكريم رقم (231)، والصابونة رقم (331).
– لحالات التهاب الكبد الخلطة رقم (35).
شرح الحالة:
نظام المناعة: هو مجموع الأعضاء والخلايا والمواد المكلف بحماية الجسم من الجسيمات الصغيرة (جراثيم، فيروسات، فطريات ميكروسكوبية) التي يمكن أن تصيبه.
يتكون نظام المناعة من خلايا خاصة ومن النخاع العظمي الذي ينتج هذه الخلايا ومن (الغدة الصعترية والغدد اللمفاوية، الطحال، النسيج شبه اللمفاوي للجهاز الهضمي والدم)، بالإضافة إلى الجزيئات التي تنتجها هذه الخلايا.
عندما تدخل مادة غريبة إلى الجسم، تتدخل خلايا نظام المناعة فتقوم بتدميرها أو تفرز ضدها أجساماً ضدية.
تجري هذه العملية على مرحلتين: الاعتراض المناعي للنظام المسمى نظاماً طبيعياً، الذي يمنع تغلغل الجراثيم ويهاجمها إذا اجتازت الحواجز الخارجية للجسم، ثم الاعتراض المناعي المسمى نظاماً تكيفياً، الذي يتدخل إذا فشل النظام المناعي الطبيعي.
تساعد الخلطة 61 على
إصلاح الخلل الموجود بالمنظومة الهرمونية
تحفيز العضوية لإنتاج هرمون بدون الحاجة إلى مصدر خارجي
استعادة المستوى الطبيعي للهرمون
عكس الكورتيزون لا تثبط الجهاز المناعي لمنع الاستجابة المبالغ فيها و إنما تشكيل توازن طبيعي و توفير الاستجابة المناعية اللازمة
إصلاح الخلل الموجود بالجهاز المناعي لكي يقدر على إنتاج الأجسام المضادة لمحاربة البكتريا، الفيروسات، الخلايا السرطانية و غيرها من سموم البيئة
إزالة و منع توليد الجذور الحرة التي من الممكن أن تشكل مركز لنشوء الخلايا الشاذة و السرطانية بالإضافة أن تلك الجذور الحرة تعيق عمل الإنزيمات و مضادات الالتهاب الطبيعية و بالتالي تحفيز الخلايا المضادة للالتهابات و تثبيط العناصر المحفزة لها
تخفيف آثار الالتهابات بتحفيز الجينات المضادة للالتهابات . وتثبيط الجينات المحفزة لها
تحقق الخلطة 61 التوازن الطبيعي المناعي بدون تفعيل المناعة ضد البروتينات الذاتية
تحافظ على مستوى الحساسية المطلوب لكل خلية إذ تقلل من نشاط سيتوكين و كيموكين ، فلا يتم تنشيط نوتروفيل و لوكوسيت و بالتالي لا يكون تلف للأنسجة
الحمية ضرورية في العلاج
والله الشافي وحده لا شريك له الهي العزيز الحكيم
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.