TEA 18

الاستخدامات

– مساعدة في علاج إنتانات والتهابات الفم والبلعوم والحنجرة.
– منشطة لمناعة الجسم.
– مساعدة لعلاج التهابات الفم واللثة.

المشاركات المفيدة

– المقوية والمنشطة (8).
– مخففة للكريب والرشح (12).
– للانتانات التنفسية (46).
– تبخيرة للمشاكل التنفسية (54).

انتانات والتهابات الفم والبلعوم والحنجرة

الإنتانات: هي الإصابات الجرثومية والفيروسية للطريق التنفسية.
‏_ أما الالتهابات: هي المظاهر المرافقة لرد الفعل المناعي للانتان (وذمة، حرارة موضعية، احمرار) للبلعوم أقسام ثلاثة (بلعوم أنفي، فموي، حنجري) حيث يحقق من خلال بنيته الخاصة
‏وظيفة حسية (الذوق) ودفاعية (أثناء سقوط جسم غريب)، ويشكل طريقاً لهواء التنفس والطعام بآن واحد، وهذا التصالب ينجم عنه فعل انعكاسي ينظم مرور الهواء ومرور الطعام،
‏كما يساهم في إعطاء الصوت لحنه.
‏أما الحنجرة: فهي عبارة عن مجموعة غضاريف في وسطها الحبال الصوتية، وهي عضو التنفس والتصويت كما تلعب دورأ دفاعيأ عن طريق الحس.

_ العوامل المسببة للالتهاب:
– حمى راشحة أو بكتيريا.
– تحسس (أرجي) أو موضعي (تناول أطعمة باردة جداً أو حارة جداً).
– تعرض البدن للبرودة الشديدة أو لتيار هواء بعد تعرق.
– الجهد الصوتي والمواد المهنية (غبار، أبخرة، غازات وغيرها ..).
– التهاب الأنف والتهاب الجيوب والتهاب السبل التنفسية العلوية.
– الإفراط في تناول المشروبات الكحولية والتدخين.

الأعراض والعلامات:
– ألم (انزعاج) في الحلق – ضيق (عسرة) التنفس بسبب تراكم المخاط – سعال.
– بحة واختفاء الصوت – عسر البلع – احتقان خاصة عندما تترافق مع النزلة الوافدة.
– ضخامة عقد بلغمية – غالبأ ترفع حروري – ألمأ في الأذن – اضطراب الحالة العامة.
– قشع لزج بداية يكون مخاطياً قيحياً ويلاحظ بكثرة عند المدخنين.

_ الوقاية:
– الراحة وتجنب الإرهاق والتعب والضغط العصبي والذي يؤثر سلباً على جهاز المناعة في الجسم.
– عدم الاختلاط بالمصابين وعدم مصافحتهم أو تقبيلهم والمحافظة على نظافة الأيدي بصورة مستمرة وذلك بالغسيل المتكرر.
– الإكثار من تناول الفواكه الحمضية وشرب عصائرها وتناول الأطعمة الخفيفة الغنية بالفيتامينات وبشكل أساسي فيتامين ج وفيتامين أ، والجزر يحافظ على النسيج الظهاري للطرق التنفسية.
– الإكثار من السوائل مفيد جداً (البرتقال والليمون والكريفون والجزر) والتفاح والعسل والتمر.
– الحصول على قدر كاف من الراحة والابتعاد عن بذل الأعمال المنهكة للجسم.
– إجراء حمام بخار دافىء لتلطيف الممرات الأنفية وعدم التعرض للطقس البارد أو الرطب.
– الامتناع عن التدخين.
– ارتداء الألبسة الدافئة شتاء.
– عدم استخدام الأدوات الشخصية للغير كالمناشف والمناديل.
– الابتعاد عن الأمكنة المكتظة والمزدحمة.
– أخذ الاحتياطات اللازمة عند التنقل من الأمكنة الدافئة للأمكنة الباردة.
– عدم استخدام المضادات الحيوية عشوائيأ إلا بمشورة الطبيب والصيدلاني.
– المكوث في الأمكنة الدافئة.
– من المفيد تناول ملح ابن النفيس الطبي.